Friday, July 27, 2012

اقتلاع و دهس لافتة مقر حزب النهضة


لحظات اقتلاع لافتة مقر حزب المنافقين بسيدي بوزيد 
إقتحام مقر النهضة في سيدي بوزيد إحتجاجا على عدم خلاص أجور عمال الحضائر
لاخوف لارعب السلطة ملك الشعب

ترقبوا هذة المشاهد قريبا في مصر مع مقرات الحرية و العدالة , فالكاذبون نهايتهم واحدة

Friday, July 20, 2012

رمضان كريم 2012

كل عام و انتم بخير بمناسبة شهر رمضان الكريم
تصميم شخصي يوليو 2012

Tuesday, July 17, 2012

عبدالناصر و الاشتراكية و الاسلام


: ماذا قال الرئيس عبد الناصر عندما سأله احد الصحفيين البريطانيين هذا السؤال
لماذا لا تقول بأنك تطبق تجربة إسلامية في الحكم ما دمت تؤمن بالاشتراكية العربية المستندة على أسس إسلامية ؟ قال جمال عبد الناصر في إجابته عن هذا السؤال : "إن الحكم والسياسة مجرد تجربة إنسانية لا تخلو من احتمالات الخطأ فإذا فشلت سيقولون إن عبد الناصر هو الذي فشل .. إنني أريد أن أتحمل مسئولية الفشل وحدي فيما لو حدث ولا أحمله للإسلام .. وأمامنا تجربة محمد على جناح في باكستان التي فشلت هناك فقال البعض إن الإسلام هو الذي فشل وليس محمد على جناح، فلماذا أعرض الإسلام لمثل هذا النقد الذي ينال منه بكل تأكيد."؟

هذا هو الفرق بين من يخدم الوطن و الدين و من يتاجر بالدين ليستولى على الوطن

Monday, July 16, 2012

صفوت حجازي : من يهاجمني , فهو يهاجم الاسلام


صفوت حجازي : من ينتقدني فهو يهاجم الاسلام , و لا اعترف بمصطلح الاسلام السياسي او الاسلاميين

Saturday, July 14, 2012

شيوعي اميل إلي الاناركية


لماذا اميل إلي الاناركية و انا مؤمن بالشيوعية ؟
لأنني اطمح إلي المجتمع اللاسلطوي , و ان كان التسلط الاجتماعي هو السبيل مبدئياً لخلق المجتمعات , اذن لا مفر من تسلط الطبقة الكادحة لقيام المجتمع الفوضوي , أي ان الشيوعية هي السبيل الي الاناركية , كما ان الاشتراكية هي السبيل الي المجتمع المشاعي ( الشيوعية ) , مجرد رؤية شخصية

Thursday, July 12, 2012

عبد الناصر و الإسلام و الأخوان


إذا كان الخليفة الراشد أبو بكر الصديق هو أول من بدأ جمع القرآن الكريم فىمصحف وذلك بعد إلحاح من عمر بن الخطاب رضى الله عنه بعد مقتل معظم حفظة القرآن فى حروب الردة ، والخليفة الراشد عثمان بن عفان هو صاحب أول مصحف تم جمع وترتيب سور القرآن الكريم به ، والرئيس جمال عبد الناصر هو أول رئيس مسلم فى التاريخ يتم فى عهده جمع القرآن الكريم مسموعا ( مرتلا و مجودا ) فى ملايين الشرائط و الأسطوانات بأصوات القراء المصريين .

لنلقي نظرة أكثر شمولا على أوضاع الدين الإسلامى فى عهد الرئيس جمال عبد الناصر 
- فى عهد الزعيم الخالد جمال عبد الناصر تم زيادة عدد المساجد فى مصر من أحد عشر ألف مسجد قبل الثورة إلى واحد وعشرين ألف مسجد عام 1970 ، أى أنه فى فترة حكم 18 سنة للرئيس جمال عبد الناصر تم بناء عدد ( عشرة ألاف مسجد ) وهو ما يعادل عدد المساجد التى بنيت فى مصر منذ الفتح الإسلامى وحتى عهد عبد الناصر.

- فى عهد عبد الناصر تم جعل مادة التربية الدينية ( مادة إجبارية ) يتوقف عليها النجاح أو الرسوب كباقى المواد لأول مرة في تاريخ مصر بينما كانت اختيارية في النظام الملكي.
- فى عهد عبد الناصر تم تطوير الأزهر الشريف وتحويله لجامعة عصرية تدرس فيها العلوم الطبيعية بجانب العلوم الدينية.
- أنشأ عبد الناصر مدينة البعوث الإسلامية التى كان ومازال يدرس فيها عشرات الآلاف من الطلاب المسلمين على مساحة ثلاثين فداناً تضم طلاباً قادمين من سبعين دولة إسلامية يتعلمون في الأزهر مجانا ويقيمون فى مصر إقامة كاملة مجانا أيضا ، وقد زودت الدولة المصرية بأوامر من الرئيس عبد الناصر المدينة بكل الإمكانيات الحديثة وقفز عدد الطلاب المسلمين في الأزهر من خارج مصر إلى عشرات الأضعاف بسبب اهتمام عبد الناصر بالأزهر الذى قام بتطويره وتحويله إلى جامعة حديثة عملاقة تدرس فيها العلوم الطبيعية مع العلوم الدينية.
- أنشأ عبد الناصر منظمة المؤتمر الإسلامى التى جمعت كل الشعوب الإسلامية .
- فى عهد عبد الناصر تم ترجمة القرآن الكريم إلى كل لغات العالم .
- فى عهد عبد الناصر تم إنشاء إذاعة القرآن الكريم التى تذيع القرآن على مدار اليوم .
- فى عهد عبد الناصر تم تسجيل القرآن كاملا على أسطوانات وشرائط للمرة الأولى فى التاريخ وتم توزيع القرآن مسجلا فى كل أنحاء العالم .
- فى عهد عبد الناصر تم تنظيم مسابقات تحفيظ القرآن الكريم على مستوى الجمهورية ، والعالم العربى ، والعالم الاسلامى ، وكان الرئيس عبد الناصر يوزع بنفسه الجوائز على حفظة القرآن .
- فى عهد عبد الناصر تم وضع موسوعة جمال عبد الناصر للفقه الإسلامى والتى ضمت كل علوم وفقه الدين الحنيف فى عشرات المجلدات وتم توزيعها فى العالم كله.
- فى عهد عبد الناصر تم بناء آلاف المعاهد الأزهرية والدينية فى مصر وتم افتتاح فروع لجامعة الأزهر فى العديد من الدول الإسلامية .
- ساند جمال عبد الناصر كل الدول العربية والإسلامية فى كفاحها ضد الإستعمار.
- كان الرئيس جمال عبد الناصر أكثر حاكم عربى ومسلم حريص على الإسلام ونشر روح الدين الحنيف فى العدالة الاجتماعية والمساواة بين الناس .
- سجلت بعثات نشر الإسلام فى أفريقيا وأسيا فى عهد الرئيس جمال عبد الناصر أعلى نسب دخول فى الدين الإسلامى فى التاريخ ، حيث بلغ عدد الذين اختاروا الإسلام دينا بفضل بعثات الأزهر فى عهد الرئيس جمال عبد الناصر 7 أشخاص من كل 10 أشخاص وهى نسب غير مسبوقة و غير ملحوقة فى التاريخ حسب إحصائيات مجلس الكنائس العالمى .
- في عهد عبد الناصر صدر قانون بتحريم القمار ومنعه ، كما أصدر عبد الناصر قرارات بإغلاق كل المحافل الماسونية ونوادى الروتارى والمحافل البهائية ، كما تم إلغاء تراخيص العمل الممنوحة للنسوة العاملات بالدعارة التى كانت مقننة فى العهد الملكى وتدفع العاهرات عنها ضرائب للحكومة مقابل الحصول على رخصة العمل والكشف الطبى.
- فى عهد عبد الناصر وصلت الفتاة لأول مرة إلى التعليم الديني كما تم افتتاح معاهد أزهرية للفتيات، وأقيمت مسابقات عديدة في كل المدن لتحفيظ القرآن الكريم، وطبعت ملايين النسخ من القرآن الكريم ، وأهديت إلى البلاد الإسلامية وأوفدت البعثات للتعريف بالإسلام في كل أفريقيا و أسيا ، كما تمت طباعة كل كتب التراث الإسلامية في مطابع الدولة طبعات شعبية لتكون في متناول الجميع، فيما تم تسجيل المصحف المرتل لأول مرة بأصوات كبار المقرئين وتم توزيعه على أوسع نطاق فى كل أنحاء العالم .
- كان جمال عبد الناصر دائم الحرص على أداء فريضة الصلاة يومياً كما كان حريصاً أيضاً على أداء فريضة صلاة الجمعة مع المواطنين فى المساجد.
- توفى الرئيس جمال عبد الناصر يوم الأثنين 28 سبتمبر 1970 والذى يوافق هجريا يوم 27 رجب 1390، صعدت روح الرئيس جمال عبد الناصر الطاهرة إلى بارئها فى ذكرى يوم الإسراء والمعراج ، وهو يوم فضله الدينى عظيم ومعروف للكافة .
- هذه بعض أعمال الزعيم الخالد جمال عبد الناصر فى خدمة الإسلام .
- الإسلام ليس هو حسن البنا و لا سيد قطب ولا الأخوان المسلمين ولا كل الجماعات المتأسلمة .


الحشد الاخواني لاغلاق مركز مجدي يعقوب للقلب باسوان

الحشد الاخواني لاغلاق مركز مجدي يعقوب العالمي للقلب باسوان

Tuesday, July 10, 2012

أي قرار كان يحتاجه الشعب أيها الرئيس ؟

بيان حزب " التحالف الشعبي الاشتراكي " بعد قرار مرسي بعودة البرلمان

أثار قرار الدكتور محمد مرسي، رئيس الجمهورية، بعودة مجلس الشعب عاصفة من ردود الأفعال ما بين التأييد والاستنكار، وبغض النظر عن قانونية القرار، وهو الأمر الذي تفصل فيه المحاكم المختصة، فإن حزب التحالف الشعبي الاشتراكي يرى أن الموضوع أبعاده أعمق مما يثيره مؤيدي ومعارضي القرار على السواء، ويجب أن ينظر إليه من خلال الآتي:

1. لا يمكن الحديث عن ديمقراطية حقيقية في مصر مع بقاء سلطات التشريع في يدي المجلس العسكري، فالموقف الديمقراطي السليم هو انتزاع هذه الصلاحيات لصالح مؤسسات منتخبة ديمقراطياً، وإسقاط الإعلان الدستوري المكمل الذي يجعل المؤسسة العسكرية دولة داخل الدولة، وانتخاب الجمعية التأسيسية بصورة مباشرة، مع عدم منح العسكر وصاية من أي نوع على الدستور الجديد.

2. كشف القرار أن رئيس الجمهورية يتمتع بصلاحياته كاملة، بعكس الصورة التي حاول البعض ترسيخها، هذه الصلاحيات يمكنه ان يستخدمها - إن أراد - ليفتح الطريق أمام مسيرة الثورة لتنجز مهامها الأساسية؛ العدالة الاجتماعية والمساواة والحرية.

3. كل ما نعاني منه من ارتباك وتخبط وأزمات قانونية ودستورية في الفترة الانتقالية، هو من ناحية نتيجة الفشل المتعمد للمجلس العسكري ومحاولاته الدؤوبة لتصفية الثورة وإعادة ترميم النظام بدماء الثوار، ومن ناحية أخرى نتيجة انفصال جماعة الإخوان المسلمين وغيرها من القوى عن مسيرة الثورة وسعيهم للتفاهم مع المجلس العسكري وتأييده لتحقيق مكاسب هنا وهناك.

4. التفاهمات المشتركة بين المجلس العسكري والإخوان تتم بالرعاية الأمريكية، وهو ماظهر في تأييد الإدارة الأمريكية لقرار مرسي الذي جاء بعد لقاءه مع ويليام بيرنز وكيل وزارة الخارجية الأمريكية، وفي رد الفعل الهادئ للمجلس العسكري، هذه المظاهر التي تنفي وجود أي صدام في الأفق وتطرح التساؤلات بقوة حول قضية الاستقلال الوطني، تعكس أيضاً وجود المصالح المشتركة بين هذه الأطراف الثلاثة، والتي لن تكون بأي حال من الأحوال مصالح الملايين من المصريين الذين قاموا بالثورة من أجل مجتمع العدالة الاجتماعية والحرية.

5. وجود هذه التفاهمات لاينفي وجود نزاع بين طرفي السلطة الآن في مصر؛ المجلس العسكري والإخوان المسلمين، حول مستويات ومساحات الهيمنة التي يحوزها كل منهم، وهو النزاع الذي يحاول كل من الطرفين أن يستغل فيه القوى السياسية الأخرى والجماهير للضغط على الطرف الآخر وإجباره على تقديم التنازلات.

هذه التنازلات، للأسف، لا ترتبط بمطالب الجماهير الحقيقية. فجماعة الإخوان - وهم الطرف الذي يدعي تمثيل الثورة - لا تسعى بجدية لإنهاء دولة الاستبداد بتفكيك وتطهير المؤسسات القديمة وهو ما كان يمكن للرئيس أن يجعله أول قراراته، بل في المقابل تحاول الهيمنة على مؤسسات الدولة القديمة، فقرار إعادة مجلس الشعب في جانب منه هو تحصين لمجلس الشورى من الحل، وبالتالي حماية لمحاولات جماعة الإخوان للسيطرة على الصحف القومية، أيضاً هو ضمان لاستمرار الجمعية التأسيسية القديمة، بدلاً من طرح الانتخاب المباشر لجمعية جديدة تعبر عن التنوع الحقيقي في قلب المجتمع المصري.

إن حزب التحالف الشعبي الاشتراكي وهو يقيم قرار الدكتور مرسي في ضوء ما سبق، يرى أن معيار انتصار الثورة ليس فقط وجود مؤسسات منتخبة، ولكن سعي هذه المؤسسات الدؤوب لوضع الثورة في طريقها الصحيح عن طريق الآتي:

- الافراج عن كل المعتقلين السياسيين، وإعادة محاكمة كل المحكومين عسكرياً أمام قاضيهم الطبيعي.

- إقرار الحدين الأدنى والأقصى للأجور، وتثبيت أسعار السلع الأساسية وفرض عقوبات مغلظة على كل من يحاول التلاعب بهذه الأسعار.

- تطهير المؤسسات من القيادات الفاسدة، وإنهاء عسكرة مناصب الدولة، ووضع معايير تضمن عدم تغلغل أي فصيل سياسي في هذه المناصب، وإقرار مبدأ الانتخاب لكافة المناصب القيادية مع وضعها تحت الرقابة الشعبية.

- إقالة وزير الداخلية، ومحاسبته هو ومرؤوسيه، وفتح حوار مجتمعي حول كيفية إعادة هيكلة الداخلية - وهي المسألة التي تبنتها عدة مبادرات شعبية - ليكون جهاز الشرطة في خدمة المواطنين، وخاضع لمعايير حقوق الإنسان، وتحت الرقابة الشعبية.

- إعادة النظر في الموازنة العامة التي أقرها المجلس العسكري بعيداً عن أعين المصريين، ورفض أي تحميل لأعباء الموازنة على الطبقات الكادحة، في الوقت الذي تتضخم في ميزانتي الداخلية والمؤسسة العسكرية وتبتلعان الجانب الأكبر من الموازنة.

- إصدار حزمة القوانين التي تضمن حق المواطنين في التعبير عن رأيهم وممارسة سلطتهم في الرقابة الشعبية، بدءاً من قانون الحريات النقابية وحتى قانون الجمعيات الأهلية، مرورأ بقانون حكم محلي يسمح بإدارة محلية منتخبة بدءاً من المحافظين، مع إلغاء كل القوانين والقرارات المقيدة للحريات التي أقرها المجلس العسكري.

هذه القرارات وغيرها ينتظرها المصريون، فهل سيجعلها الرئيس وجماعته على جدول أعمالهم أم يضعون طموحاتهم للهيمنة في مواجهة أحلام ملايين المصريين في الحياة الكريمة؟

الثورة مستمرة حتى النصر

التحالف الشعبي الاشتراكي
يوليو 2012



رد علي محاولات الاغتيال السياسي لـ حمدين صباحي




لم يتلاعب بالطبقة الفقيرة ويسلب أرادتهم بكيساً من السُكر وزجاجة من الزيت , لم يُرهبهم ويَستغل قُربَهم من الله في تنصيب نفسه الهاً فمن سَينتخبه مكانه الجنة ومن ينتخب أحد غيره مكانه النار وجهنم وبِئس المَصير , لم يكذَب ويتلاعب بالقانون من أجل كُرسي الرئاسة ويُهدد بعدها بمجازر وعُنف في حال إِسْتِبْعاده أو خُسارتِه ولم يُخلف عَشرات القتلي من أتباعه وغيرهم ويتبرأ منهم بعدها , لم يُهدد بأنهار من الدِماء في حَال خُسارته مُدعياً الثورية وينسي أنه من أتهم الثوار بالبلطجة مُحتفلاً في ذكري الثورة الاولي باالأغاني والزينه علي دِماء شُهداء لم تَبرد بعد ودموع أمُهات لم تَجف بعد, لم يضع يده بأيدي نظام فاسد في 2005 من أجل كُرسيا أضافياً بالبرلمان ولم يصف قادة النظام وقتها بالقيادات الوطنية وظل خطابه مباشر هو " التغيير " , لم يهدف الي السيطرة علي الأخضر واليابس لمقاليد السُلطة في مصر وظل مناديا بالمشاركة لا المغالبة , ولم يضع يده ويتحالف مع العسكري " المغضوب عليه من اجل سلطات أوسع , لم يغير خطابه ويتلون ويتحول أو ينفي أصله ويحاول أن يخدع كل الاطراف من أجل كُرسي الرئاسة كحرباء مُتحولة تغير من جلدها لخداع الجميع , انه " حمدين صباحي "

حمدين صباحي واحداً من أشرف مُناضلي مصر , تفاجئ التيار الأكبر والأعرض بمصر مُنذ أسابيع بأرقام تُصويتيه شكلت صدمة غير مُتوقعة , فكيف لرجل لا يَملُك 10% من تَمويلنا وحملة تعدادها لا يتعدي 5% من تعداد حملتنا يحصل علي كم هذا اأاصوات وفارق لا يتخطي المليون , فالحل أما يعلن دعمنا ويصبح تَابع لنا او أن يتم أغتياله سياسياً حتي لا يُشكل خطراً مُستقبليا علينا في حلم مشروعنا للسيطرة علي كل مقاليد الدولة بالكامل , فلا يحتمل وجود قوي شعبية أخري غيرنا ويجب أغتيالها قبل ان تَكبُر وتكبر فيصعب إيقافها وتكون عقبة في طريق مشروعنا الأعظم .

* تبدأ الانتقادات والتشهير بإِتِّهام بالطمع في السُلطة بعد خروجِه والمُطالبه بالعزل بعد خسارته " فيتهمه الإخوان بالطمع ويتهموه بالحديث عن العزل لأول مرة محاولة لتعطيل الإنتخابات ونتراجع بالذاكرة لنجد حمدين صباحي اول مرشح رئاسي طالب بالعزل , يتهموه بعدها باختراع قصة المجلس الرئاسي بعد انتخابات الجولة الاولي من اجل الطمع في السلطة , فنتراجع بالذاكر ونجد حميد صباحي يوم 11 فبراير 2011 اول من طالب بمجلس رئاسي ونجد موقف واضح وصريح منه في رفض اي منصب ان ياتي الي غير منتخب , ثم يخرج الإخوان ويظهورا ازدواجية المعايير بعد الجولة الثانية الي الميدان ويهددوا بانهار من الدماء ومجاذر ومشانق إذا لم يفز مرشحهم مرسي , وبمجرد اعلان فوز مرسي وتنصيبه رسمياً ينسحب الإخوان فورا من الميدان وكأن شيئاً لم يكن .

* يتفرغ الإسلاميون لمُهاجمة وتشويه صباحي فيخرج شخصاً من مؤسسي شبكة اخبارية وينشر علي صفحات تابعة لهم صُور لسيارة فقط كاتباً بالدليل حمدين صباحي وشفيق في لقاء سري بالإسكندرية , صباحي الذي سافر بصحبه العشرات من القاهرة للإسكندرية واعلن موقفه واصحاً بأنه ضد كِلا المرشحان .

* يتهم الإسلاميون حمدين بالخيانه لعدم دعم مرشحهم في إنتخابات الرئاسة رغم اتخاذه موقفاً شخصياً يُعبر فيه عن رأيه الخاص , وبكون الإسلاميين لا يؤمنون بالديمقراطية والرأي والرأي الاخر فكان لزاماً عليه ان يدعمهم وهو مغمض العينين ويبعد ارادته ويكتم أراءه من أجل جماعة لم تؤمن قط بالديمُقراطية طوال عهدها , والأغرب كون العوا وبسطويسي وخالد علي والحريري ومئات المثقفين والسياسين مقاطعين مِثلهم مثله ولم يتعرضوا لما تعرض له صباحي من انتقادات !

* نتذكر موقفا أخر حينما قص الإسلاميون فيديو لصباحي يتحدث عن الجيش المصري قائلاً انه هناك فرق بين الجيش والمجلس وان الجيش محل أحترام وتقدير وسيقوم بدعمه ومن ثم أكمل ان لا فرصه للتنازل عن حق من تسبب في قتل الشهداء , فيقوم الاسلاميون بقطع الحوار والابقاء علي الجملة من أول الجيش محل احترام وحتي القيام بدعمه ليصوروا في ذهن المشاهد انه حليفاً للمجلس العسكري ! وتناله أنتقادات واسعة وتشويه متعمد من الصفحات الإسلامية , ثم يأتي رئيسهم مرسي ويكرم العسكري ويمدحه في كل مكان ويكرم القضاء الذين وصفوه مسبقاً بالفاسد والذي يحتاج تطهير , ثم يخرج الإخوان بازدواجية معاييرهم المعهودة ليبرروا ان هذة هي السياسية !

* ينتشر خبر منذ أيام حول قيام صباحي بتأسيس التيار الثالث ودعوة كافة الأحزاب المدنية وحضور العشرات لأجتماع للتشاور , فينتقي الإخوان اثنين من ين 25 من الحضور وهم أبو حامد وساويرس ويصوروا في أذهان العامة ان التيار يؤسسه كل من صباحي وابو حامد وساويرس وتظهر أزدواجيه المعايير مرةً أخري حينما نتذكر جلوس مرسي في 7 فبراير بجانب ساويرس في مفاوضات مع عمر سليمان علي حساب دماء شهداء الثورة للتفاوض علي مناصب ومكاسب سياسية في وقت كان صباحي في الميدان ينادي بإسقاط النظام ولا مفاوضات , ومن ثم يُكرم ما سموه الثوار برأس الفساد المجلس العسكري ويصفق الإخوان وزبانيتهم لهم فَرحين بانتصاراتهم مُشوهين كل شخص قد يشكل تهديد كمنافسا سياسياً قريب, مُتناسين أنهم أول من سَبوا وكذبوا ابوحامد وقت شهر العسل بينهم وبين العسكري مُدعين بعدم قيام الداخلية بأطلاق الخرطوش واصفين الثوار أمثال احمد حرارة والشهيد عفت و طالب الطب علاء بالبلطجية .

* اتهموه بالطمع في السلطة بالرغم من كل ما ذكرته وبالرغم من كونه المرشح الوحيد الي أعلن بشكل قاطع ونهائي عدم قبوله بأي منصب ياتي من خارج الصناديق وبالرغم من كونه لم يهدد وينشر أتباعه في اعتصام بالايام خلف قتلي وجرحي مثل أبو اسماعيل ولم ينشر أتباعه بالتحرير ليهتفوا مرسي قبل اعلان النتيجة ليهدد بأنهار من الدماء في حال خسارته .

* من الغريب ان يصدق البعض من اتهم البرادعي بالعمالة والخيانة, من أتهم 6 ابريل بالتدمير والخراب , من برر تعرية الفتاة وسحل الشباب ووصفوهم بالبلطجية , من نفي واقعة الخرطوش و وضع يده بيد العسكر والداخلية قائلا " ايه الي وداهم هناك , من فاوض علي دماء الثوار قبل التنحي وبعده , من وضع يده بيد النظام السابق من أجل الكراسي, من وصف مبارك باأاب وقال طز في الشعب المصري , من أدي اداء مُغزياً في مجلس الثورة كان محل سخرية وفضائح متكررة , من صور أمريكا والغرب بالشياطين وهم أول من جلسوا معهم أثناء الثورة وبعدها ومن تربوا وسط الشيطان الأعظم امريكا وكانت أمهاتهم وابنائهم يحملون الجنسية التي أقسموا من أجلها علي الولاء لوطن غير وطنهم ولم نري بعضهم في الساحة السياسية قبل الثورة واكتفوا بالدعوة الدينية علي قنواتهم والاختباء في جحور خوفاً من البطش بهم في وقت كان يهتف صباحي بإسقاط النظام ثم يظهرون كثوريين وتتوالي فضائح كذبهم وخداعهم وتدليسهم ويصرون علي أكاذيبهم ويمارسوا الشتويه المتعمد لكل شريف . لنتعقل ونفكر ولا نتسرع في الحكم علي الشرفاء

لم يتلاعب بالطبقة الفقيرة ويسلب أرادتهم بكيساً من السُكر وزجاجة من الزيت , لم يُرهبهم ويَستغل قُربَهم من الله في تنصيب نفسه الهاً فمن سَينتخبه مكانه الجنة ومن ينتخب أحد غيره مكانه النار وجهنم وبِئس المَصير , لم يكذَب ويتلاعب بالقانون من أجل كُرسي الرئاسة ويُهدد بعدها بمجازر وعُنف في حال إِسْتِبْعاده أو خُسارتِه ولم يُخلف عَشرات القتلي من أتباعه وغيرهم ويتبرأ منهم بعدها , لم يُهدد بأنهار من الدِماء في حَال خُسارته مُدعياً الثورية وينسي أنه من أتهم الثوار بالبلطجة مُحتفلاً في ذكري الثورة الاولي باالأغاني والزينه علي دِماء شُهداء لم تَبرد بعد ودموع أمُهات لم تَجف بعد, لم يضع يده بأيدي نظام فاسد في 2005 من أجل كُرسيا أضافياً بالبرلمان ولم يصف قادة النظام وقتها بالقيادات الوطنية وظل خطابه مباشر هو " التغيير " , لم يهدف الي السيطرة علي الأخضر واليابس لمقاليد السُلطة في مصر وظل مناديا بالمشاركة لا المغالبة , ولم يضع يده ويتحالف مع العسكري " المغضوب عليه من اجل سلطات أوسع , لم يغير خطابه ويتلون ويتحول أو ينفي أصله ويحاول أن يخدع كل الاطراف من أجل كُرسي الرئاسة كحرباء مُتحولة تغير من جلدها لخداع الجميع , انه " حمدين صباحي "

حمدين صباحي واحداً من أشرف مُناضلي مصر , تفاجئ التيار الأكبر والأعرض بمصر مُنذ أسابيع بأرقام تُصويتيه شكلت صدمة غير مُتوقعة , فكيف لرجل لا يَملُك 10% من تَمويلنا وحملة تعدادها لا يتعدي 5% من تعداد حملتنا يحصل علي كم هذا اأاصوات وفارق لا يتخطي المليون , فالحل أما يعلن دعمنا ويصبح تَابع لنا او أن يتم أغتياله سياسياً حتي لا يُشكل خطراً مُستقبليا علينا في حلم مشروعنا للسيطرة علي كل مقاليد الدولة بالكامل , فلا يحتمل وجود قوي شعبية أخري غيرنا ويجب أغتيالها قبل ان تَكبُر وتكبر فيصعب إيقافها وتكون عقبة في طريق مشروعنا الأعظم .

* تبدأ الانتقادات والتشهير بإِتِّهام بالطمع في السُلطة بعد خروجِه والمُطالبه بالعزل بعد خسارته " فيتهمه الإخوان بالطمع ويتهموه بالحديث عن العزل لأول مرة محاولة لتعطيل الإنتخابات ونتراجع بالذاكرة لنجد حمدين صباحي اول مرشح رئاسي طالب بالعزل , يتهموه بعدها باختراع قصة المجلس الرئاسي بعد انتخابات الجولة الاولي من اجل الطمع في السلطة , فنتراجع بالذاكر ونجد حميد صباحي يوم 11 فبراير 2011 اول من طالب بمجلس رئاسي ونجد موقف واضح وصريح منه في رفض اي منصب ان ياتي الي غير منتخب , ثم يخرج الإخوان ويظهورا ازدواجية المعايير بعد الجولة الثانية الي الميدان ويهددوا بانهار من الدماء ومجاذر ومشانق إذا لم يفز مرشحهم مرسي , وبمجرد اعلان فوز مرسي وتنصيبه رسمياً ينسحب الإخوان فورا من الميدان وكأن شيئاً لم يكن .

* يتفرغ الإسلاميون لمُهاجمة وتشويه صباحي فيخرج شخصاً من مؤسسي شبكة اخبارية وينشر علي صفحات تابعة لهم صُور لسيارة فقط كاتباً بالدليل حمدين صباحي وشفيق في لقاء سري بالإسكندرية , صباحي الذي سافر بصحبه العشرات من القاهرة للإسكندرية واعلن موقفه واصحاً بأنه ضد كِلا المرشحان .

* يتهم الإسلاميون حمدين بالخيانه لعدم دعم مرشحهم في إنتخابات الرئاسة رغم اتخاذه موقفاً شخصياً يُعبر فيه عن رأيه الخاص , وبكون الإسلاميين لا يؤمنون بالديمقراطية والرأي والرأي الاخر فكان لزاماً عليه ان يدعمهم وهو مغمض العينين ويبعد ارادته ويكتم أراءه من أجل جماعة لم تؤمن قط بالديمُقراطية طوال عهدها , والأغرب كون العوا وبسطويسي وخالد علي والحريري ومئات المثقفين والسياسين مقاطعين مِثلهم مثله ولم يتعرضوا لما تعرض له صباحي من انتقادات !

* نتذكر موقفا أخر حينما قص الإسلاميون فيديو لصباحي يتحدث عن الجيش المصري قائلاً انه هناك فرق بين الجيش والمجلس وان الجيش محل أحترام وتقدير وسيقوم بدعمه ومن ثم أكمل ان لا فرصه للتنازل عن حق من تسبب في قتل الشهداء , فيقوم الاسلاميون بقطع الحوار والابقاء علي الجملة من أول الجيش محل احترام وحتي القيام بدعمه ليصوروا في ذهن المشاهد انه حليفاً للمجلس العسكري ! وتناله أنتقادات واسعة وتشويه متعمد من الصفحات الإسلامية , ثم يأتي رئيسهم مرسي ويكرم العسكري ويمدحه في كل مكان ويكرم القضاء الذين وصفوه مسبقاً بالفاسد والذي يحتاج تطهير , ثم يخرج الإخوان بازدواجية معاييرهم المعهودة ليبرروا ان هذة هي السياسية !

* ينتشر خبر منذ أيام حول قيام صباحي بتأسيس التيار الثالث ودعوة كافة الأحزاب المدنية وحضور العشرات لأجتماع للتشاور , فينتقي الإخوان اثنين من ين 25 من الحضور وهم أبو حامد وساويرس ويصوروا في أذهان العامة ان التيار يؤسسه كل من صباحي وابو حامد وساويرس وتظهر أزدواجيه المعايير مرةً أخري حينما نتذكر جلوس مرسي في 7 فبراير بجانب ساويرس في مفاوضات مع عمر سليمان علي حساب دماء شهداء الثورة للتفاوض علي مناصب ومكاسب سياسية في وقت كان صباحي في الميدان ينادي بإسقاط النظام ولا مفاوضات , ومن ثم يُكرم ما سموه الثوار برأس الفساد المجلس العسكري ويصفق الإخوان وزبانيتهم لهم فَرحين بانتصاراتهم مُشوهين كل شخص قد يشكل تهديد كمنافسا سياسياً قريب, مُتناسين أنهم أول من سَبوا وكذبوا ابوحامد وقت شهر العسل بينهم وبين العسكري مُدعين بعدم قيام الداخلية بأطلاق الخرطوش واصفين الثوار أمثال احمد حرارة والشهيد عفت و طالب الطب علاء بالبلطجية .

* اتهموه بالطمع في السلطة بالرغم من كل ما ذكرته وبالرغم من كونه المرشح الوحيد الي أعلن بشكل قاطع ونهائي عدم قبوله بأي منصب ياتي من خارج الصناديق وبالرغم من كونه لم يهدد وينشر أتباعه في اعتصام بالايام خلف قتلي وجرحي مثل أبو اسماعيل ولم ينشر أتباعه بالتحرير ليهتفوا مرسي قبل اعلان النتيجة ليهدد بأنهار من الدماء في حال خسارته .

* من الغريب ان يصدق البعض من اتهم البرادعي بالعمالة والخيانة, من أتهم 6 ابريل بالتدمير والخراب , من برر تعرية الفتاة وسحل الشباب ووصفوهم بالبلطجية , من نفي واقعة الخرطوش و وضع يده بيد العسكر والداخلية قائلا " ايه الي وداهم هناك , من فاوض علي دماء الثوار قبل التنحي وبعده , من وضع يده بيد النظام السابق من أجل الكراسي, من وصف مبارك باأاب وقال طز في الشعب المصري , من أدي اداء مُغزياً في مجلس الثورة كان محل سخرية وفضائح متكررة , من صور أمريكا والغرب بالشياطين وهم أول من جلسوا معهم أثناء الثورة وبعدها ومن تربوا وسط الشيطان الأعظم امريكا وكانت أمهاتهم وابنائهم يحملون الجنسية التي أقسموا من أجلها علي الولاء لوطن غير وطنهم ولم نري بعضهم في الساحة السياسية قبل الثورة واكتفوا بالدعوة الدينية علي قنواتهم والاختباء في جحور خوفاً من البطش بهم في وقت كان يهتف صباحي بإسقاط النظام ثم يظهرون كثوريين وتتوالي فضائح كذبهم وخداعهم وتدليسهم ويصرون علي أكاذيبهم ويمارسوا الشتويه المتعمد لكل شريف . لنتعقل ونفكر ولا نتسرع في الحكم علي الشرفاء



Monday, July 9, 2012

حزب شفيق


تعرف علي الخلفية الايدولوجية للحزب الذي دعا الفريق أحمد شفيق إلي تأسيسه

Thursday, July 5, 2012

حجازي يهاجم السلفيين و الشحات يرد : عيب

صفوت حجازي يهاجم السلفيين في مؤتمر مرسي بالاسماعيلية , لعدم دعمهم مرسي !و عبد المنعم الشحات يرد : عيب !

Monday, July 2, 2012

صفوت حجازي : الانترنت هو مسيلمة الكذاب


صفوت حجازي مع خالد صلاح في برنامج " اخر النهار " علي قناة النهار بتاريخ 1-7-2012
رداً علي الجدل الثائر حول تقبيله ليد مرسي


الانترنت هو مسيلمة الكذاب والفيس بوك و التويتر هما اللات و العزة لهذا الزمان



الشعب الفلسطيني يقهر نفسه

قوات الامن الفلسطينية تقمع المتظاهرين في رام الله

نقلا عن جريدة القدس بتاريخ 2-7-2012
قمعت قوات الامن الفلسطينية مساء اليوم الاحد مسيرة في رام الله، ما اسفر عن اصابة عدد من المواطنين، في ثاني عملية تشهدها المدينة خلال 48 ساعة فيما صدرت اكثر من دعوة تطالب بالتحقيق فيما جرى ومحاسبة المتورطين بذلك