استكمالاً لسلسة الاراء و الاقوال الثورية " تعلمت_في_الميدان " , التي يتم نشرها من خلال صفحتي علي موقع التواصل الاجتماعي " تويتر " ,,, أطرح عليكم , اليوم ,, مجموعة جديدة من هذة التغريدات , متمنياً ان تحظي اعجابكم
#تعلمت_في_الميدان ان الطبيب و الشيخ الثائر , قد يستشهدان , و يوصفان بالبلطجة ! و لكن مرتادي الميدان من اجل المصالح الشخصية , هم شرفاء الوطن
#تعلمت_في_الميدان ان برلمان بدقون يعني برطمان مخروم ,, مينفعلوش غير الرمي
#تعلمت_في_الميدان ان ثورة بلا قائد كـ"موقع" بلا "رابط" ! فالايدولوجيات الثورية شر لابد منه
#تعلمت_في_الميدان ان بعض المخبولين قد يحولون الميدان الي ارض دولية متعددة الجنسيات , بتنصيبهم اعلام " السعودية - افغانستان - قطر " ! . و عجبي
#تعلمت_في_الميدان ان اختلاف المصالح لا يتطلب بالضرورة اختلافاً ايديولوجياً ! .. اخواني سابق (ابو الفتوح ) كاخواني حالي ( محمد مرسي ) .. اذا احترت , فتش عن مكتب الارشاد
#تعلمت_في_الميدان ان " مستر اكس " الذي لا ينتهي ليس ابداعاً حصرياً لفؤاد المهندس , فتمكن النظام البوليسي من استنساخه , بفضل البيادة و الدبور
#تعلمت_في_الميدان ان الثورة لا تاكل ابنائها فقط , بل تكرم راكبيها و سارقيها
#تعلمت_في_الميدان ان ابن الوز عوام , و ابن البط عوكشة , و ابن الكلب اخوان , و ابن الحمار مشير
#تعلمت_في_الميدان صدق الراحل ابو خالد القائل لو رضيت عني امريكا , اعلموا اني اسير في الطريق الخطأ ! و هذا ما اكد لنا فساد خلفائه بوضوح
#تعلمت_في_الميدان ان الثورة ليست اسماً بل فعلاً
#تعلمت_في_الميدان ان الاوطان كالاعراض , قد تنتهك , لكن لا تموت
#تعلمت_في_الميدان ان الدين سلاح ذوحدين , قد يسمو بالنفوس , و قد يهدم العقول
#تعلمت_في_الميدان ان الديكتاتور كالثعبان , قد يغير جلده , لكن لا يغير سمه
#تعلمت_في_الميدان ان الثورة قد تموت حين تكمل نصفها الاول , فمن يصنعون نصف ثورة يحفرون قبورهم بايديهم
#تعلمت_في_الميدان ان البعض يدعهم الاعجاز العقلي الي اطلاق اللحي , بينما البعض يدعهم العجز العقلي الي الامر ذاته